حرصت اللجنة التنفيذية للمنتدى على تسمية كل لقاء سنزي باسم احد الواد الذين وضعوا اللبنات الاولى للمنتدى، فكان القاء السادس والثلاثون باسم المرحوم الدكتور اسامة عبدالرحمن، وللقاء السابع والثلاثين باسم المرحوم الاستاذ عبدالله الغانم، فقد عرف عن هؤلاء الرواد حرصهم واهتمامهم بشؤون التنمية وتطوير مجتمعاتهم، فقد اسهموا في التئام شمل المنتدى في لقائاته السنوية، وفخورون بنساطه والقائمين عليه وكان لهم دور في دعم الثقافة الوطنية والخليجية، وبذلوا الجهد في سبيل دعم المنتدى ةالحفاظ على استمراريته.